أشارت مصادر دبلوماسية فرنسية إلى أن حالة عدم الاستقرار السياسي في البلاد بدأت تضعف من تأثيرها داخل الاتحاد الأوروبي، حتى بمعزل عن الدور الذي يلعبه الرئيس إيمانويل ماكرون نفسه." />