فخور بفريقه وإنجازه الخرافي أمام إسبانيا في ثمن النهائي، ثم البرتغال في ربع النهائي، وهو الآن متفائل بقدرته على تخطي فرنسا حاملة اللقب في المربع الذهبي، وكأن المرشح بامتياز للفوز بتأشيرة النهائي ليس كيليان مبابي ولكن زميله في نادي باريس سان جرمان وصديقه أشرف حكيمي.. تلكم هي الحالة النفسية للجمهور المغربي ومن يساندون “أسود الأطلس”..." />