الصوت الجنوبي : بقلم/ صالح شائف التاريخ لا يدونه المشاهدون لأحداثه من على منصات المشاهدة المريحة؛ أو الدوران حول ذاتهم ومصالحهم “الخاصة” وحساباتهم الضيقة التي تفقدهم مع الأسف رؤية المستقبل بوضوح؛ بل أن من يضع أسس إنطلاقته إلى الأمام هم كل الأوفياء للجنوب وطناً وتاريخاً وهوية؛ ونسيجاً إجتماعياً متجانساً حافظاً للتنوع في كل خصائصه المحلية..." />