شهدت فرنسا أزمة شعبية جديدة بعد مقتل شابين جراء رفضهما الامتثال لأوامر الشرطة، حيث قتلا وهما على دراجة نارية بعد اصطدامها بسيارة أثناء محاولة الفرار من حاجز مروري قرب ليموج. وبعد أكثر من شهر من مقتل الشاب نائل برصاص شرطي أثناء حاجز مروري في نانتير والذي أدى إلى أعمال شغب استمرت اياما عدة في جميع..." />
شهدت فرنسا أزمة شعبية جديدة بعد مقتل شابين جراء رفضهما الامتثال لأوامر الشرطة، حيث قتلا وهما على دراجة نارية بعد اصطدامها بسيارة أثناء محاولة الفرار من حاجز مروري قرب ليموج.
وبعد أكثر من شهر من مقتل الشاب نائل برصاص شرطي أثناء حاجز مروري في نانتير والذي أدى إلى أعمال شغب استمرت اياما عدة في جميع أنحاء البلاد، تسبب مقتل الشابين بمواجهات في ليموج مع حرق سيارات، لكن سرعان ما تمت السيطرة عليها.
وبحسب رواية الوقائع التي قدمتها عدة مصادر في الشرطة، فقد فرت الدراجة النارية عند رؤية سيارة تابعة لوحدة مكافحة الجريمة كانت تستعد لتوقيفها شمال المدينة.