شهد اجتماع عقده المجلس الوزاري الأمني المصغر “الكبينيت”، لمناقشة تطورات سلسلة الهجمات الأخيرة والتصعيد الأمني في الضفة الغربية، مشادة لفظية بين الوزيرين غالانت وبن غفير. وأفادت مصادر إسرائيلية بأن ذلك الاجتماع جاء استجابةً لضغوط من وزراء اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية على خلفية الانتقادات اللاذعة التي وجُهت، مؤخرًا، من داخل الائتلاف ضد وزير الدفاع يوآف..." />
شهد اجتماع عقده المجلس الوزاري الأمني المصغر “الكبينيت”، لمناقشة تطورات سلسلة الهجمات الأخيرة والتصعيد الأمني في الضفة الغربية، مشادة لفظية بين الوزيرين غالانت وبن غفير.
وأفادت مصادر إسرائيلية بأن ذلك الاجتماع جاء استجابةً لضغوط من وزراء اليمين المتطرف في الحكومة الإسرائيلية على خلفية الانتقادات اللاذعة التي وجُهت، مؤخرًا، من داخل الائتلاف ضد وزير الدفاع يوآف غالانت وكبار ضباط الجيش الإسرائيلي.
ووجّه عدد من أعضاء الكنيست من حزبي “القوة اليهودية” و”الصهيونية الدينية”، أصابع الاتهام والانتقاد إلى غالانت والمنظومة الأمنية تجاه ما يجري من أحداث وتصعيد في الضفة الغربية.