قابلت جماعة الحوثي الضغوط الدولية للتخفيف من سقف مطالبها “التعجيزية” من أجل تمديد الهدنة المنتهية في اليمن، بالمزيد من التصعيد، في تمش كان منتظرا وفق مراقبين، خصوصا وأن هذه الضغوط ليس لها أي أثر فعلي لإجبار الجماعة الموالية لإيران على الانصياع للتهدئة. ويقول المراقبون إن قرار مجلس الأمن الدولي مؤخرا بإدراج ثلاثة من قادة جماعة..." />