عاود خصوم الانتقالي المراهنة على مشاريع تفتيت الجنوب بإحياء ورقة “الإقليم الشرقي” والمطالبة به كطرف ثالث ضمن التسوية السياسية القادمة, أوراق خاسرة تلع" />