أشار محللون إلى تراجع نفوذ الولايات المتحدة في إفريقيا مقابل تعزيز روسيا مواقعها في القارة السمراء لمستوى غير مسبوق، مستندين بوضوح إلى الأحداث الأخيرة التي شهدتها النيجر وتشاد." />