تُعد جامعة هاورد حيث ستقضي المرشحة الرئاسية الديموقراطية كامالا هاريس ليلة الانتخابات الثلاثاء، مؤسسة رئيسية لتعليم الطلاب السود في الولايات المتحدة التحقت بها هاريس في ثمانينات القرن الماضي. وتحتل جامعة هاورد الملقبة بـ “هارفرد السوداء” ومقرها في العاصمة واشنطن، مكانة أساسية في مسيرة نائبة الرئيس الأميركي. وغالبا ما تزورها منذ تخرجها في العام 1986. وقالت..." />