عجزت مليشيات الحوثي ونظيرتها الإخوانية عن تركيع “الانتقالي” و”المقاومة الوطنية” رأسا المعركة اليمنية جنوبا وشمالا. لذلك لجأت لحملات الإفك وحرب الشائعات سبيلا إلى النيل منها، عبر شنّ حملة أكاذيب واسعة النطاق انطلقت منذ أيام، يروج لها بشكل عنيف وعاصف الطابور الخامس للإخوان، وذلك من أجل إثارة البلبلة في المناطق المحررة، وتحطيم معنويات أكبر قوى اليمن..." />