يتوجه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الأربعاء إلى الشرق الأوسط في جولة خاطفة للبحث في الوضع في سوريا بعد إطاحة الأسد، في مسعى أخير لحلحلة الوضع في المنطقة بعد سنة شهدت حروبا واضطرابات. يُتوقع أن يشدد بلينكن الذي لم يبق له في منصبه أكثر من شهر ونيف، على المبادئ التي حددها للحكومة الجديدة بما في..." />
يتوجه وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الأربعاء إلى الشرق الأوسط في جولة خاطفة للبحث في الوضع في سوريا بعد إطاحة الأسد، في مسعى أخير لحلحلة الوضع في المنطقة بعد سنة شهدت حروبا واضطرابات.
يُتوقع أن يشدد بلينكن الذي لم يبق له في منصبه أكثر من شهر ونيف، على المبادئ التي حددها للحكومة الجديدة بما في ذلك أن تكون جامعة وأن تمثل مختلف أطياف سوريا وطوائفها.
سيتوجه بلينكن أولاً إلى ميناء العقبة على البحر الأحمر في الأردن الشريك الرئيسي للولايات المتحدة في المنطقة، قبل أن يزور الجمعة تركيا، الداعم الرئيسي للفصائل الإسلامية التي أطاحت الرئيس بشار الأسد بدخولها دمشق الأحد.