اعتبرت أوساط سياسية يمنية أن ما تشهده مدينة مأرب من فوضى أمنية، ليس بريئا، وقد تكون رسالة تحذيرية لإمكانية تسليم المدينة للحوثيين. وأشارت الأوساط نفسها إلى أن توقيت افتعال الأزمات في المدينة لا يخلو من دلالات سياسية لاسيما مع تصاعد الضغوط المطالبة بتعيين محافظ جديد لمأرب خلفا للمحافظ الحالي سلطان عرادة الذي ينتمي إلى حزب..." />