في مأرب اليمنية أساطير تاريخية كثيرة ومتناقضات تمتد بأريحية من الماضي السحيق الى متناول الحاضر الذي ادون شهادتي عليه الان ، عند معبد إسمه “معبد الشمس” كان القداما المأربيون يعبدون فيه القمر ، وهذا تناقض ارجوا ألا اتحمل تبعاته عند القارئ الإسكندنافي. اساطير حضارة المكان جنتان ” وعرش عظيم ” لكن مأرب تبدو اليوم خلف..." />