بينما اتجهت الأنظار إلى خطوط الصدع في بحر مرمرة، في أعقاب الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجة والذي ضرب إسطنبول مؤخرا، لفت الانتباه خطر كبير قبالة سواحل منطقة سيليفري." />