تدرك اثنتان من جماعات حقوق الإنسان الإسرائيلية، أنهما ستتعرضان لرد فعل عنيف بعد أن أصبحتا أول صوت داخل إسرائيل يتهمها بارتكاب إبادة جماعية في غزة، لتكسرا بذلك أمرًا محرمًا في دولة قامت بعد المحرقة النازية (الهولوكوست). وأصدرت منظمتا بتسيلم وأطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل تقارير في مؤتمر صحفي بالقدس، قالتا فيها إن إسرائيل..." />