تؤكد الوقائع السياسية والتاريخية، قبل الشعارات والمواقف الآنية، أن حضرموت ليست ساحة متنازع عليها في الهوية أو القرار، بل ركيزة جنوبية أصيلة، تشكّل عمق" />