قطعت قواتنا المسلحة الجنوبية والأمن مضماراً طويلاً في عملية بنائها واعدادها وتأهيلها والارتقاء بجاهزيتها البشرية والمادية الى المستوى الذي يؤهلها من اداء واجباتها الوطنية بكفائه واقتدار، وهي جاهزية واعداد وإستعداد يشمل الجانب الدفاعي ولكل الاحتمالات بما فيها المعركة الشاملة للتحرير الكامل لكل تراب الجنوب، وبكل تأكيد لن تكون إلا معركة الحسم والخلاص النهائي ....." />