كتبه /محمد أحمد لقد خلفت الحرب أموراً كثيرة ولكن لايوجد ما هو اسوء من مشكلة التهريب التي جعلت من حضرموت ساحة تجارية يمارس فيها المهربون نشاطتهم. فلو نظرنا إلى هذا الجانب سنجد أن الأمر استفحل بشكل كبير ويجب علينا الوقوف بشكل واضح ضد كل من تسول له نفسه بممارسة هذا النشاط المضر ببلادنا. وصل الأمر..." />