حطت اللاجئة الصومالية فاطمة نور عبدي أقدامها مرة أخرى في وطنها الذي يحاول النهوض والتعافي من حرب أهدرت من عمره نحو ثلاثة عقود. كانت فاطمة لاجئة لستة و" />