حطت اللاجئة الصومالية فاطمة نور عبدي أقدامها مرة أخرى في وطنها الذي يحاول النهوض والتعافي من حرب أهدرت من عمره نحو ثلاثة عقود. كانت فاطمة لاجئة لستة و
أبريل 26, 2025
الإسم *
البريد الألكترونى *
موقعك
إرسال التعليق