أعلن وزير الخارجية والمغتربين بحكومة تصريف الأعمال اللبنانية عبدالله بوحبيب، اليوم الثلاثاء، اعتماد خطة تقشف وترشيد للاتفاق تستمر لمدة عامين على الأقل، بهدف التخفيف من تداعيات الأزمة الاقتصادية. وأشار إلى أن الخطة تشمل تقليص رواتب ومصاريف السفراء والموظفين المحليين والإيجارات والصيانة والاحتفالات، مؤكدا أن حصة الوزارة في الموازنة لا تتجاوز 77 مليون دولار. وأضاف أن..." />
أعلن وزير الخارجية والمغتربين بحكومة تصريف الأعمال اللبنانية عبدالله بوحبيب، اليوم الثلاثاء، اعتماد خطة تقشف وترشيد للاتفاق تستمر لمدة عامين على الأقل، بهدف التخفيف من تداعيات الأزمة الاقتصادية.
وأشار إلى أن الخطة تشمل تقليص رواتب ومصاريف السفراء والموظفين المحليين والإيجارات والصيانة والاحتفالات، مؤكدا أن حصة الوزارة في الموازنة لا تتجاوز 77 مليون دولار.
وأضاف أن الوزارة أنهت عمل 165 موظفا محليا وخفضت رواتب الموظفين الحاليين بنسب مختلفة، وقللت من ايجارات المكاتب وسكن رؤساء البعثات بحوالي مليوني و600 ألف دولار.