مدد الرئيس الأمريكي، جو بايدن، حالة الطوارئ فيما يتعلق بالأحداث في كوريا الشمالية وغرب البلقان لمدة عام، كأساس قانوني لفرض عقوبات على اللاعبين الإقليميين. وبحسب المراسيم الصادرة عن السلطات الأمريكية، فإن المزاعم الأمريكية ضد كوريا الشمالية تتعلق “ببرنامج الصواريخ النووية بالإضافة إلى إجراءات الحكومة، وسياستها التي تشكل تهديدات على الأمن القومي والسياسة الخارجية الأمريكية. كما..." />