اوجعهم قرار ايقاف الميازين والضرائب فخرجوا بعد يوم واحد من مليونية سيئون، في عدد لايتجاوز ال500 شخص ليتحدثوا عن حقوق حضرموت المنهوبة، بعد أن صمتوا دهرا ونطقوا كفرا بمساواه قوات ابو عوجاء الإرهابية بلواء بارشيد الحضرمي الجنوبي، متناسين أن القوات الأولى قتلت الشهيد سعد بن حبريش، أما الثانية من حرروا الساحل من القاعدة." />