العام ألفان وثلاثة وعشرون شهدت فيه السياسة الإيرانية الخارجية قفزة نوعية عبر مصالحة إقليمية مع السعودية، والانضمام إلى تكتلات اقتصادية عالمية مثل بريكس، وشنغهاي." />