شهد العام ألفان وثلاثة وعشرون، ترسيخ أسس جديدة مهمة في العلاقات بين أنقرة وموسكو. ومثل الدعم الروسي لتركيا خلال فترة الزلزال الكبير وما تلاه من تعزيز للتواصل على مدار العام." />