ألقى حزب “العدالة والتنمية” في تركيا المسؤولية على مواقع التواصل الاجتماعي في خسارته شعبيته، واتهمها بممارسة التضليل الذي أدى إلى هزيمته بالانتخابات البلدية في مارس الماضي." />