(الصوت الجنوبي) يستمر الحوثيون في شن هجمات انتحارية على مواقع قوات العمالقة الجنوبية، رغم تجاربهم العديدة ومعرفتهم باستحالة اختراقها. منذ تأسيس قوات العمالقة الجنوبية في أوائل عام 2017، شن الحوثيون مئات الهجمات، إن لم تكن آلافًا، بهدف السيطرة على مواقع ألوية العمالقة. إلا أن كل محاولاتهم باءت بالفشل، حيث يعودون بعد كل هجوم محملين بالهزيمة...." />
يستمر الحوثيون في شن هجمات انتحارية على مواقع قوات العمالقة الجنوبية، رغم تجاربهم العديدة ومعرفتهم باستحالة اختراقها. منذ تأسيس قوات العمالقة الجنوبية في أوائل عام 2017، شن الحوثيون مئات الهجمات، إن لم تكن آلافًا، بهدف السيطرة على مواقع ألوية العمالقة.
إلا أن كل محاولاتهم باءت بالفشل، حيث يعودون بعد كل هجوم محملين بالهزيمة.
وبالرغم من الخسائر الفادحة، يصر الحوثيون على تكرار هجماتهم، في كل مرة يعود من تبقى منهم مهزومًا، دون أن يتعلموا من تجاربهم السابقة.
يبدو أن الحوثي يسعى إلى هلاك مليشياته بإصراره على دفعهم نحو معارك محسومة النتيجة.