أثارت مؤخرا قوة إخوانية سبق ووجه المجلس الرئاسي بوقف تشكيلها الكثير من الجدل لدى اليمنيين باعتبارها مليشيات لتفخيخ الإجماع والتوافق في سدة حكم البلد. ودفع حزب الإصلاح، ذراع الإخوان السياسية، بمليشيات جديدة لواجهة المشهد في البلاد تحت اسم “قوات الطوارئ” بزعم أنها تخضع لوزارة الداخلية اليمنية وقد ظهرت بعد 4 أشهر من توجيه رئيس المجلس..." />