قبل مواصلة الحديث عن قضية تنوع البدائل وتعدد الخطط، ومخاطر التمسك بالبديل الواحد والخطة الواحدة، وهو ما أسمينها بمعضلة “الخط المستقيم” أود الإشارة إلى  " />